وأضاف العقيد الحرازنة أنه لابد من تطبيق هذه المبادرة في مجتمعاتنا من أجل مواجهة التحديات الإلكترونية المتمثلة بالشائعات واغتيال الشخصية وبما بات يعرف بالجيل الخامس من الحروب، التي يسعى من خلالها المعتدين أصحاب الأجندة المشبوهة لبث الشائعات وتوظيف وسائل الاتصال الحديثة والشبكة المعلوماتية لتمرير جرائمهم التخريبية والحرب الفكرية.